” فالشرك أمره صعب جدا ليس بالهين ,لكن ييسر الله الإخلاص للعبد , و ذلك بأن يجعله الله نصب عينيه , فيقصد بعمله وجه الله لا يقصد مدح الناس أو ذمهم أو ثناءهم عليه , فالناس لا ينفعونه أبدا , حتى لو خرجوا معه لتشييع جنازته لم ينفعه إلا عمله , قال صلى الله عليه وسلم : ((… يتبع الميت ثلاثة : فيرجع اثنان ويبقى واحد. يتبعه أهله و ماله و عمله . فيرجع أهله و ماله . ويبقى عمله ))
الشرح الممتع باب : الخوف من الشرك ص 122.